في شهادتين مؤثرتين، يحكي كل من السيدة نصيرة لمريني والسيد عبد الرحمن المنصر تفاصيل معاناتهما الى جانب آلاف المغاربة الذين طُردوا بشكل تعسفي من الجزائر في عيد الأضحى سنة 1975، عقب توتر العلاقات بين الرباط والجزائر إثر نجاح المغرب في تحرير صحرائه عبر المسيرة الخضراء التي نظمها يوم 06 نوفمبر 1975.
قصة احمد والي مؤلمة للغاية، وهي عينة من المآسي التي عاشها المغاربة المطرودين دون ذنب. وبعد مرور خمسين سنة، لا تزال الذكريات جرحاً مفتوحاً، وسط غياب أي اعتراف رسمي أو تعويض من الدولة الجزائرية عن هذا الانتهاك الجماعي لحقوق الإنسان.
#طرد_المغاربة_من_الجزائر
#عيد_الأضحى_1975
#قضية_منسية
#مأساة_المغاربة_في_الجزائر
#مليكة_عزاوي
#جرائم_النظام_الجزائري
#الذاكرة_الجماعية
#العدالة_للمطرودين
#خمسون_سنة_على_الطرد
قصة احمد والي مؤلمة للغاية، وهي عينة من المآسي التي عاشها المغاربة المطرودين دون ذنب. وبعد مرور خمسين سنة، لا تزال الذكريات جرحاً مفتوحاً، وسط غياب أي اعتراف رسمي أو تعويض من الدولة الجزائرية عن هذا الانتهاك الجماعي لحقوق الإنسان.
#طرد_المغاربة_من_الجزائر
#عيد_الأضحى_1975
#قضية_منسية
#مأساة_المغاربة_في_الجزائر
#مليكة_عزاوي
#جرائم_النظام_الجزائري
#الذاكرة_الجماعية
#العدالة_للمطرودين
#خمسون_سنة_على_الطرد